علي بومجوط المعروف بعلي بالحسن من الفقراء المباشرين للشيخ العلاوي, عاش منتسبا متصلا بالعهد الوثوق حتى آخر أيامه.
كان يجتمع في الزاوية ويذكر الورد اليومي كل يوم بدون إنقطاع ويتجه إلي القبلة ويذكر كأنه شاب في مقتبل العمر. كان يمتلك محلا لبيع الزلابية في المدينة الجديدة, رحمه الله وجعل الجنة مثواه, آمين.
المشار إليه من بين الذين حافضوا على أحوال الزاوية العلاوية بوهران بعد انتقال الشيخ العلاوي قدس الله روحه حسب ملخص من بعض ما ورد في كتاب الروضة السنيّة في المآثر العلاوية لسيدي الشيخ عدّة بن تونس رضي الله عنه وأرضاه :
كان يجتمع في الزاوية ويذكر الورد اليومي كل يوم بدون إنقطاع ويتجه إلي القبلة ويذكر كأنه شاب في مقتبل العمر. كان يمتلك محلا لبيع الزلابية في المدينة الجديدة, رحمه الله وجعل الجنة مثواه, آمين.
المشار إليه من بين الذين حافضوا على أحوال الزاوية العلاوية بوهران بعد انتقال الشيخ العلاوي قدس الله روحه حسب ملخص من بعض ما ورد في كتاب الروضة السنيّة في المآثر العلاوية لسيدي الشيخ عدّة بن تونس رضي الله عنه وأرضاه :
"الزاوية العلاوية بوهران بالحارة المخصوصّة بديار المسلمين المسمّاة
(بالمدينة الجديدة)، وقيمة هذه الزاوية كبيرة، غير أنّها اشتريت، ولم يتمّ
الغرض منها من عمارتها بما يليق بها، حيث كانت مسكونة قبل شرائها، وتعذّر
تفريغها للغرض المقصود، وقد مات (الشيخ العلاوي) رضي الله عنه، وتركها على ما هي عليه، وهي تحت نظر جماعة من الفقراء، نخص بالذكر من كانوا ضامنين ومحافظين على أحوال الزاوية وهم :
- سيدي الحاج صالح بن دمراد
- سيدي الحاج صالح بن عبد العزيز
- سيدي علي بالحسن "بومجوط"
- سيدي أحمد فرحات
... رضي الله عنهم أجمعين.
- سيدي الحاج صالح بن دمراد
- سيدي الحاج صالح بن عبد العزيز
- سيدي علي بالحسن "بومجوط"
- سيدي أحمد فرحات
... رضي الله عنهم أجمعين.
تعليقات
إرسال تعليق