حضرة الأستاذ المعتصم بالله الشيخ علي بن محمد السقاف ببلدة أديس أبابا في الحبشة إثيوبيا حاليا، أحد أبناء اليمن النجباء، خرج من بلاده على نيّة القراءة بالأزهر الشريف ونال منه مطلوبه، وخرج منه داعيا إلى الله، فكان مباركا على قومه، مبرورا في قوله وعمله وقد أذن له مولانا الأستاذ العلاوي في خدمة الطريقة (شيخ أو مقدم؟) وكان من المحبوبين لديه، ملحوظا بعين المودّة والصفاء.
تعليقات
إرسال تعليق