
فيوم اجتماعه بالأستاذ العلاوي ناوله آنية اللبن, فلمّا شرب منها ووضعها, أشار عليه الأستاذ أن يشرب ثانية, وكانت هذه إشارة رآها الشيخ في منامه قبل ذلك, فاعتبرها لنفسه كرامة من الله ببركة الأستاذ، فأيقن في نفسه, وسلك على يد الأستاذ, وكان من رجال نسبته العاملين, وزاوية معمورة.
تعليقات
إرسال تعليق