المطبعة التي انشأها الشيخ أحمد العلاوي (رضي الله عنه) سنة 1924م لطبع جريدة البلاغ الجزائري.
حَتَّى يكونَ الشيخُ حاضراً بدَوَامْ, وتَكُونَ تَعَالِيمَهُ مسموعةً في آنٍ وَاحِدٍ من جميع طَلَبَتِهْ, في بلدان المغرب وفي منطقة الشرق الأوسط, كان لا بد من تأسيس جريدةٍ أسبوعيةٍ "لسان الدِينْ" التي تأسست في يناير 1923 الموافق لـِ 1341 من الهجرة, والتي لَمْ تَدُمْ طويلا, وعَدَدُهَا لم يتجاوز 25 رقما, لأسبابٍ معينةْ. ولسد هذه الثَغْرَة في مجال الطباعة, كان من الضروري أن تكتسب الطريقةَ مطبعةً خاصةً بها, وحصل ذلك يوم 22 نوفمبر "كانون الثاني" 1924, الموافق لـِ 24 من ربيع الثاني 1343, عن طريقِ مساهمةِ إبْنَ عَمِّهِ عبد القادر, وأحدْ مُرِيدِيهْ صَالِحْ إبْنْ دِيمْرَادْ. فاشترى مطبعةً بالجزائر العاصمة وَأَسَّسَ جريدَتَهُ الأسبوعية (البلاغ الجزائري) عام 1926م, الموافق لـِ 1345 من الهجرة.
حَتَّى يكونَ الشيخُ حاضراً بدَوَامْ, وتَكُونَ تَعَالِيمَهُ مسموعةً في آنٍ وَاحِدٍ من جميع طَلَبَتِهْ, في بلدان المغرب وفي منطقة الشرق الأوسط, كان لا بد من تأسيس جريدةٍ أسبوعيةٍ "لسان الدِينْ" التي تأسست في يناير 1923 الموافق لـِ 1341 من الهجرة, والتي لَمْ تَدُمْ طويلا, وعَدَدُهَا لم يتجاوز 25 رقما, لأسبابٍ معينةْ. ولسد هذه الثَغْرَة في مجال الطباعة, كان من الضروري أن تكتسب الطريقةَ مطبعةً خاصةً بها, وحصل ذلك يوم 22 نوفمبر "كانون الثاني" 1924, الموافق لـِ 24 من ربيع الثاني 1343, عن طريقِ مساهمةِ إبْنَ عَمِّهِ عبد القادر, وأحدْ مُرِيدِيهْ صَالِحْ إبْنْ دِيمْرَادْ. فاشترى مطبعةً بالجزائر العاصمة وَأَسَّسَ جريدَتَهُ الأسبوعية (البلاغ الجزائري) عام 1926م, الموافق لـِ 1345 من الهجرة.
تعليقات
إرسال تعليق