فأجاب
قائلا إنّ دين الله واحد، والتصوّف زبدته، ولهذا تجد في كلّ الملل آثاره،
وفي الملّة الإسلاميّة الآن جوهره، فمن أخذ به أخذ بالغاية من الدين، وهذا
مسلّم ما دمنا نعتقد مقام الإحسان منتهى سير المتدينين "إِنَّ رَحْمَةَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِنَ الْمُحْسِنِينَ" [الأعراف:56].
تعليقات
إرسال تعليق