هذا الكتاب يروي سيرة الولي العارف الشيخ محمد بن الحبيب البوزيدي (سيدي حمو الشيخ), مستلهماً من شذرات حياته ومواقفه, ليُقدم للقارئ نموذجاً فريداً من الدعاة والمربين الذين جمعوا بين عمق المعرفة الباطنية, وقوة التأثير الروحي, والرحمة الشاملة بالخلق, مبرهناً أن نور الله لا ينقطع, وأن أبواب الفتح مفتوحة لمن صدق في السير إليه.
تعليقات
إرسال تعليق